بكيت كأن دمعي ليس دمعي
وصوب الشوق قد أسدلت سمعي ..
..
فرفت أقحوانة بيت شعر
ندي الدمع بلّ سفوح زرعي ..
..
أنازع في الحكايا بالحكايا
خيالاً لست أألفه لردعي ..
..
وأنثر ما تبقى من رفاتي
وأشرع في المغيب لأجل جمعي..
..
أسب مشاعري أثناء شعري
وأعشق ذاتها أثناء منعي..
..
وأبغض أن أكون أداة شعرِ
وأقتل روحي المثلى بصنعي ..
..
وألتقم العنا من غير رفض
وما الآلام في الباقي كنزعي..
..
أحارب دائما نفسي أكفي
وأبتلع الجواب .. بما لنفعِ ..
..
أنا .. لا أطلب الإشفاق كلا
كذا ..بجنازتي سأظل أنعي ..
وصوب الشوق قد أسدلت سمعي ..
..
فرفت أقحوانة بيت شعر
ندي الدمع بلّ سفوح زرعي ..
..
أنازع في الحكايا بالحكايا
خيالاً لست أألفه لردعي ..
..
وأنثر ما تبقى من رفاتي
وأشرع في المغيب لأجل جمعي..
..
أسب مشاعري أثناء شعري
وأعشق ذاتها أثناء منعي..
..
وأبغض أن أكون أداة شعرِ
وأقتل روحي المثلى بصنعي ..
..
وألتقم العنا من غير رفض
وما الآلام في الباقي كنزعي..
..
أحارب دائما نفسي أكفي
وأبتلع الجواب .. بما لنفعِ ..
..
أنا .. لا أطلب الإشفاق كلا
كذا ..بجنازتي سأظل أنعي ..